فى 12 يونيو 1942، كتبت آن فرانك ، وهى فتاة يهودية شابة تعيش في أمستردام، مذكرات بمناسبة عيد ميلادها الثالث عشر، وبعد شهر اختبأت هي وعائلتها من النازيين، توفيت آن قبل شهر من انتهاء الحرب.
من خان آن فرانك؟.. سؤال يعد من أحلك الألغاز المتعلقة بالهولوكوست، وتحديدا بخيانة الكاتبة الألمانية التى تعد من أكثر ضحايا الهولوكوست..
فى مثل هذا اليوم من عام 1944، بناءً على معلومات من أحد المخبرين ألقت قوات النازيين القبض على كاتبة اليوميات اليهودية البالغة من العمر 15 عامًا آن فرانك
فى مثل هذا اليوم، كتبت آن فرانك، الفتاة اليهودية الشابة المختبئة في هولندا التي احتلها النازيون آخر يومياتها، وذلك قبل ثلاثة أيام من اعتقالها هى وعائلتها ووضعهم في معسكرات اعتقال.
في هولندا التى احتلها النازيون، أجبرت كاتبة اليوميات اليهودية البالغة من العمر 13 عامًا آن فرانك وعائلتها على اللجوء إلى منطقة سرية مغلقة في مستودع بأمستردام،
يوميات فتاة صغيرة.. واحدة من أشهر الوثائق الأكثر قراءة وتداولا فى القرن العشرين، منذ أن تم نشرها عام 1947، إذ تعد يوميات الهولندية آن فرانك شهادة قوية وحية على أهوال الاحتلال النازي..
في 12 يونيو 1942 بدأت "آن فرانك" الفتاة اليهودية الشابة التى تعيش في أمستردام ، مذكراتها بمناسبة عيد ميلادها الثالث عشر وبعد شهر اختبأت هي وعائلتها خوفا من النازيين
حالة من الجدل أثارها كتاب "خيانة آن فرانك"، الذى اتهم اليهودى أرنولد فان دن بيرج، الذى توفى عام 1950، بأنه المشتبه به الرئيسى بخيانة آن فرانك وعائلتها للنازيين.
اتهم اليهودى أرنولد فان دن بيرغ، الذي توفي عام 1950 ، إنه المشتبه به الرئيسي بخيانة آن فرانك وعائلتها للنازيين، بعد 6 سنوات من البحث فى قضية آن فرانك.
زار الملك الهولندى فيليم الكسندر، متحف آن فرانك هاوس بعد غلقة لمدة عامين، وذلك لاجراء عملية تطوير وترميم المتحف حيث تم تجديد قاعة مدخل المتحف، وتم إعادة تصميم مساحات العرض وعرضها بطريقة جديدة.
توصلت أخيرًا مؤسسة فرانك هاوس ومؤسستين ثقافيتين هولنديين آخرين، لكشف النقاب عن النصوص المخفية فى مذكراتها باستخدام تقنيات رقمية جديدة، فقد حاولت فرانك تغطية صفحتين من مذكراتها عن طريق الشطب "باللونين الأحمر والأبيض".