قبل 40 عاما ما أن تصدع عرش الطاووس، وسقط النظام الشاهنشاهى لمحمد رضا بهلوى، عاد قائد الثورة آية الله الخمينى من المنفى بباريس إلى طهران، وسرعان ما دب الخلاف بين المقربين منه، وبدأت الثورة تلتهم أبناءها،
أدانت دولة الإمارات العربية المتحدة حادث إطلاق النار الذى استهدف الشرطة الفرنسية وعملية احتجاز الرهائن بمدينة (تريب) الفرنسية واللذين أسفرا عن سقوط عدد من الضحايا بين قتيل وجريح.
أعلنت وسائل إعلام فرنسية، مقتل إرهابيين برصاص الشرطة فى مسرح "باتاكلان" الذى تحتجز فيه عناصر إرهابية رهائن بعد وقوع عدة تفجيرات إرهابية فى مناطق بالعاصمة باريس.
قال الرئيس الأمريكى، باراك أوباما، إن بلاده دعمت وستدعم فرنسا فى مواجهة الإرهاب، وتابع قائلًا: "لابد من البقاء فى حالة يقظة وحذر بعد أحداث فرنسا".
قال وزير الداخلية الفرنسى، برنار كازنوف، إن بلاده ستظل مستعدة لتوفير الأمن لكل الفرنسيين فى جميع أرجاء البلاد، مشددًا على أن العمليات الإرهابية التى تتعرض لها بلاده .
قال الإعلامى محمود سعد، إن القائمين على العمليات الإجرامية فى باريس، ليسوا فقط هم المسئولون عن ذلك، وتابع: "كلنا مسئولون عن ذلك.
أعلن الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند عن أن عدد الرهائن الذين قتلوا خلال عملية اقتحام المتجر اليهودى فى باريس اليوم 4 رهائن، وتم إنقاذ 15 شخصًا، بحسب ما نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية.
ذكرت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية، أن والدة أحد الأشخاص المحتجزين ضمن رهائن "مقهى سيدنى" تلقت رسالة نصية من نجلها بعد ساعات من الأزمة التى بدأت فى ساعة مبكرة.
قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية، إن المساجد والكنائس والمعابد اليهودية فى شتى أنحاء أستراليا دعت الجماهير للتجمع ليلا للصلاة من أجل حل سلمى.<br>
بدأ زعماء العالم إظهار ردود أفعالهم إزاء حادث احتجاز الرهائن على يد مسلح فى مقهى "ليندت" بحى "مارتن بليس" بمدينة سيدنى فى أستراليا