فى مكتب تشم فيه رائحة عمالقة التمثيل، الذين ترددوا عليه فى زمن الفن الجميل، تطل صوره من كل الأركان، بنظراته الحادة، وتعبيراته المميزة، وكأنه ينظر إلى الزائرين ويحييهم بإفيهاته المحفورة فى الأذهان: «أهلا يا إكسلانس..
لا يوجد المزيد من البيانات.