قال مركز الأزهر العالمى للفتوى الالكترونية ان طلب الرّاحة في الانتحار وهم، وهو كبيرة من كبائر الذنوب.
تصريحات مثيرة أطلقها الدكتور على جمعة مفتى الجمهورية السابق عن حكم الدين الإسلامى فى الانتحار وخلع الحجاب وترك الصلاة، وأثارت جدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعى.
أعد مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، تقريرًا هامًا حول سمات الحياة الاجتماعيَّة لدى التنظيمات الإرهابية " تنظيم داعش نموذجًا"، حيث توصل المرصد إلى أن استغلال تنظيم داعش الإرهابى لشعور الفرد
تحاول سيدة الانتحار بإلقاء نفسها من الطابق الخامس بعقار فى منطقة الهرم، وانتقل رجال الإنقاذ والمباحث إلى المكان لمحاولة إنقاذها، وأخطر اللواء طارق مرزوق مدير الأمن.
حالة من الجدل شهدتها مواقع التواصل الاجتماعى، حول حكم المنتحر، وهل يجوز الترحم عليه أم لا، وذلك بعد ساعات من إعلان انتحار الناشطة سارة حجازى فى كندا.
أكدت دار الإفتاء المصرية، أن الانتحار كبيرة من الكبائر وجريمة في حق النفس والشرع، مؤكدة أن المنتحر ليس بكافر، ولا ينبغي التقليل من ذنب هذا الجرم.
جددت دار الافتاء الحكم الشرعى للانتحار حيث نشرت على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك ، أن الانتحار كبيرة من الكبائر وجريمة
نشرت دار الإفتاء المصرية مقطع فيديو عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك للإجابة على سؤال نصه :"حكم الانتحار".
أكدت دار الإفتاء أن الانتحار كبيرة من الكبائر وجريمة فى حق النفس والشرع، والمنتحر ليس بكافر، ولا ينبغى التقليل من ذنب هذا الجرم وكذلك عدم إيجاد مبررات وخلق حالة من التعاطف مع هذا الأمر.
أصدر مركز الأزهر العالمى للفتوى الالكترونية بيانا بعنونا "التحذير من جريمة الانتحار"،أكد فيه أن الإسلام أمر بالحفاظ على النفس البشرية؛ بل جعلها من الضروريات الخمس التي يجب رعايتها، وهي: الدِّين والنَّفس والنَّسل والمال والعقل.
حالة من الجدل سيطرت على مستخدمى مواقع التواصل الاجتماعى حول حكم المنتحر فى الشريعة الاسلامية ،وما بين مكفر وغير ذلك للمنتحر ،حسمت دار الافتاء المصرية الامر
أكدت دار الإفتاء المصرية، أن الانتحار حرامٌ شرعًا؛ لما ثبت في كتاب الله، وسنة النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وإجماع المسلمين؛ قال الله تعالى: ﴿وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا﴾
مازلت كارثة الانتحار تشكل خطرًا كبيرًا على مستوى العالم وليس فى مصر تحديدًا، حيث يحتل المرتبة العاشرة في قائمة أسباب الوفيات في العالم، أى أن 1.5٪ من وفيات العالم هي بسبب الانتحار.