بدأ نجيب محفوظ رحلته فى عالم الأدب من بوابة القصة القصيرة، ونشر أولى قصصه فى مجلة الرسالة عام 1936، وكانت روايته الأولى "عبث الأقدار"
بالرغم من أن نجيب محفوظ بدأ حياته فى طريق الفلسفة، وكتب فى مجلة سلامة موسى الذى مثل لنجيب محفوظ مكانة المعلم الأهم، بالطبع مع طه حسين عميد الأدب الذى سعى ودافع عن «تعليم كالماء والهواء».
لا يحتاج الأديب الكبير نجيب محفوظ مناسبة لتذكره، والكتابة عنه، فهو أديب مصر والعرب العمومى، الذى ارتفع بكتاباته إلى عنان السماء، وتمسك بتواضعه وابتسامته ودأبه حتى آخر لحظات حياته.
صدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، العدد الجديد أغسطس 2023 من مجلة الثقافة الجديدة برئاسة تحرير الكاتب الصحفي طارق الطاهر..
رحل نجيب محفوظ منذ خمسة عشر عاما، لكنه عاش فى الحقيقة بالذاكرة الأدبية، الرجل الذى طال عمره إلى نحو 94 عاما، كتب فيها عن كل شىء، وجسد الحارة المصرية بكلماته..
برع الأديب العالمى نجيب محفوظ فى كتابة الرواية، وأصبح عميد الرواية العربى، وكانت طريقه للحصول على جائزة نوبل فى الآداب عام 1988..
نحتفل يوم 11 ديسمبر الجارى بالذكرى الـ 109 على ميلاد أديب مصر الأشهر نجيب محفوظ، وفى هذه المناسبة نقرأ معا القصة الأولى التى نشرها صاحب نوبل
يوم الخميس المقبل، تمر الذكرى الـ 12 لرحيل الكاتب العالمى نجيب محفوظ، الذى أبدع نحو 37 رواية حققت جميعا شهرة كبيرة.