إن الله سبحانه وتعالى قد خلق الأكوان والكائنات جميعها وسيرها بقدرته وإرادته وحكمته ولا يعلم بداية خلقها الأول ولا يعلم أجلها الآخر إلا الله سبحانه وتعالى , كما خلق الله تعالى الحياة الدنيا والحياة الأخرة.
لا يوجد المزيد من البيانات.