على عكس المتوقع، اختارت شركة أبل اتجاها محافظا وأكثر أمانا بخدمة الفيديو التابعة لها، مما عرضها للكثير من المشاكل مع منتجى المحتوى.
لا يوجد المزيد من البيانات.