حين تتقدم مصر التى فى خاطركم.. وخاطرى، وخاطر كل عابر سبيل، وملايين ممن تعاملوا مع المحروسة كزوار، أو شركاء عمل، أو موفدين، أو سائحين، فالمؤكد أنهم سيعطون مصر حقها، بما يتناسب مع رؤيتهم للواقع المصرى، فى كل الأحوال، وفى كل زمان.. ومكان.
لا يوجد المزيد من البيانات.