قلنا من قبل إن المنظمات الإخوانية المنتشرة فى قطر وتركيا ولندن وباريس وجينيف لا تستطيع العمل وإعداد التقارير المزيفة عن الأوضاع فى مصر بدون أن يكون لها شبكة من المراسلين بالداخل المصرى.
رغم كل ما يحدث فى مصر من جهود على صعيد التنمية الشاملة وتمكين محدودى الدخل ومواجهة البطالة والعمل بكثافة غير مسبوقة على صعيد الحقوق الصحية