يواصل النظام التركى اللعب على المتناقضات وخداع حلفائه والاستفادة من تطورات الأوضاع الراهنة فى سوريا، وذلك لإبرام صفقات عسكرية لابتزاز دول الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة الأمريكية لانقاذ اقتصاد أنقرة الذى يعانى خلال السنوات الماضية.
لا يوجد المزيد من البيانات.