وسط صحراء الواحات البحرية بالجيزة، يعمل "إبراهيم حبيب" خفيرا خاصا، لتأمين إحدى الشركات الخاصة، تتوالى الساعات، لا يغادر مقر عمله، يمارس مهمته دون كلل أو ملل..
لا يوجد المزيد من البيانات.