"مهما كانت ظروفه وتعبه من حقه يفرح ويلعب ويحس بالسعادة"، هو ما قالتله الدكتورة مريم ميدان عن فكرتها "لعبة تشبهنى"، لصنع العرائس التى تشبه الأطفال ذوى القدرات الخاصة..
لا يوجد المزيد من البيانات.