تغير اسم مسرحية " حكاية مصرية " للمخرج يوسف المنصور إلي " 1798 ..البداية "، والتي يجري بروفاتها علي مسرح الهناجر يوميا استعدادا لعرضها في شهر أكتوبر .
صدر مؤخرًا عن دار الاتحاد العربى للنشر والتوزيع، رواية تحت عنوان "البداية.. مليونير تحت الإنشاء" للكاتب السعودى سالم المسرحى.
استكمالًا للنقاش الذى دار فى ندوة «مثلث حلايب رؤية تنموية متكاملة»، التى عقدها معهد البحوث والدراسات الأفريقية بجامعة القاهرة فى مايو 1997، فقد كان الحديث كله منصبًا على أن اتفاقية 19 يناير 1899 ما بين مصر وبريطانيا.
ظننت أن محاربة الأفكار الموروثة الخاطئة سيلتف حوله أول من يسمعه، لكن وجدت أن تقديس الفكر الخاطئ ذو أولوية عندهم
تبرأت حملة البداية من دعاوى العنف المنسوبة إليها وأكدت الحملة على احترامها للسلمية واحترامها للجيش المصرى وعدم خلطها بين معارضة النظام وبين مؤسسات الدولة مؤكدين على رفضهم للعنف.
حالة من الغموض تصاحب حملة البداية مع اقتراب انقضاء الشهر الأول منذ الإعلان عن تأسيسها، حيث لم تعلن الحملة حتى الوقت الراهن عن هيكلها التنظيمى ومكتبها المركزى
هل من حقنا كمصريين أن نفخر بشعبنا وجيشنا وشرطتنا ورئيسنا؟! نعم من حقنا أن نفخر! الشعب المصرى الذى عانى كثيرا من أوضاع اقتصادية.