تعانى دول أمريكا اللاتينية من حالة تأرجح في التضخم ، في الوقت الذى تشهد بعض الدول ارتفاع في التضخم وارتفاع الأسعار.
تستمر أسعار الغذاء فى دول أمريكا اللاتينية فى الزيادة مع نقص بعض المنتجات، وهو ما يثير حالة من الجدل، ويعد التباطؤ الاقتصادى وعدم المساواة وارتفاع تكلفة الديون من بين التحديات الاقتصادية..
تستمر معاناة دول أمريكا اللاتينية من ارتفاع نسبة الفقر فى القارة ، ويشهد اقتصاد بعض الدول تدهورا واضحا مما أثر على السكان وارتفاع معدل الفقر،
وصل الاستثمار الأجنبي المباشر في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي في عام 2022 ، على عكس ما كان يحدث في بقية العالم، إلى رقم قياسي تاريخي.
تتباين تأثيرات حرب أوكرانيا على دول امريكا اللاتينية، فهناك دول حققت مكاسب كبيرة من الحرب، مثل فنزويلا، ودول آخرى تعمقت فيها الأزمة الاقتصادية لدرجة انتشار الجوع.
حذرت مؤسسة كابيتال إيكونوميكس البريطانية، من أن استمرار ارتفاع أسعار النفط، مدفوعاً بالمخاطر الجيوسياسية وسلسلة التوريد، يمكن أن يهدد أوضاع الحساب الجاري في أمريكا اللاتينية.
قالت اللجنة الاقتصادية لأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبى، إن أمريكا اللاتينية ستشهد نموا هذا العام بنسبة 5.2% وهو يشير إلى انتعاش كبير من الانكماش العميق البالغ 6.8٪
رفع صندوق النقد الدولى توقعات النمو الاقتصادى لأمريكا اللاتينية لعام 2021 إلى 4.6 % بفضل الانتعاش العالمى فى التصنيع، وذلك بعد أسوأ ركود تواجهه خلال قرنين من الزمان.
بعد مرور عام على اندلاع أزمة كورونا والازمة الاقتصادية التى تعانى منها قارة أمريكا اللاتينة، وانخفض النشاط الاقتصادى بنسبة 6.7% فى عام 2020، مقارنة بـ7.9% التى توقعها البنك الدولى فى نهاية العام.
بعد انخفاض في عام 2020 بأكثر من 7٪ في الناتج المحلي الإجمالي لاقتصاد المنطقة، بدأت أمريكا اللاتينية الآن انتعاشًا بطيئًا ولكنه ثابت، وفقًا للمنظمات الدولية.
تتوالى التحذيرات من صعوبة اعادة النشاط الاقتصادى إلى طبيعته فى أمريكا اللاتينية إلى الفترة التى سبقت الأزمة الصحية التى تعانى منها بسبب فيروس كورونا
قدرت اللجنة الاقتصادية لأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبى انخفاض الاستثمار الأجنبى المباشر بين 45% و 55% فى عام 2020 فى أمريكا اللاتينية.
تسببت الازمة التى نتجت عن وباء كورونا فى اضعاف الاقتصاد بشكل خطير فى أمريكا اللاتينية كما أن الجميع لا يتلقى مساعدات مالية من حكوماتهم،...
يستمر فيروس كورونا فى التأثير السلبى على الاقتصاد فى العالم ولا سيما فى أمريكا اللاتينية ومنطقة بحر الكاريبى.
تجاوزت أمريكا اللاتينية ومنطقة بحر الكاريبى 500 ألف حالة إصابة بفيروس كورونا، وتعتبر البرازيل والمكسيك والإكوادور هى الدول الثلاث فى المنطقة التى لديها أكبر عدد من الوفيات..
تسبب فيروس كورونا فى خسائر كبيرة فى أمريكا اللاتينية، وزاد الوباء من سوء الوضع فى القارة اللاتينيية التى تعانى من اقتصاديات سيئة وناشئة
تعانى أمريكا اللاتينية من تضارب فى فرض الإجراءات الوقائية لمنع انتشار وباء كورونا، وأصبح هناك مخاوف بأن تلحق القارة اللاتينية أوروبا بعد الانتشار السريع للوباء..
بدأ اقتصاد أمريكا اللاتينية يتأثر بشكل واضح بسبب انتشار فيروس كورونا، وتوقع عدد من الخبراء حول تعرض أمريكا اللاتينية لأشهر صعبة للغاية بالنسبة لاقتصاد المنطقة..
شهدت أسواق الأوراق المالية فى قارة أمريكا اللاتينية هبوطا واضحا بعد ظهور أول حالة إصابة بفيروس كورونا فى البرازيل، مما أثار قلق متزايد داخل المؤسسات المالية.
تدهورت نسبة نمو اقتصاد أمريكا اللاتينية، متأثرة باستمرار الاحتجاجات وأعمال العنف فى بعض دول المنطقة، وفق اللجنة الاقتصادية لأمريكا اللاتينية ومنطقة بحر الكاريبى "سيبال".