على يد من حملتها تسعة أشهر وفرحت بولادتها، وربّتها حتى بلغت من العمر 14 سنة، قُتلت بعدة طلقات نارية، فى جريمة أقلّ ما يقال عنها إنها مرّوعة، لفظت فاطمة الرفاعى آخر أنفاسها داخل غرفة نومها، لتفتح القوى الأمنية اللبنانية تحقيقاً بالقضية، التى اتضحت كافة تفاصيلها خلال وقت قصير ليتبين أن الابنة القاصر قتلت والدتها.