تؤرق مشكلة خشونة الركبة الملايين حول العالم، وهى ليست قاصرة على الفئات العمرية الكبيرة ولكنها تصيب أيضا العديد من الفئات العمرية المتوسطة والشابة.
تسعى بعض الجماعات جاهدة أن تصور صراعها مع المخالفين والمعارضين لفكرها بنظرة عقائدية، ويستخدم البعض منها سلاح الشعارات الدينية الرنانة.