العنوان واضح جدا، ليس فيه لبس ولا يحتاج لمعادلات الخوارزمى لفك شفرته، ولا لمحلل سياسى استراتيجى شبيه بكسينجر أو غيره لكى يكلمنا عن الخليفة التركى المزعوم أو السلطان العثمانى المتهور.
لا يوجد المزيد من البيانات.