استقالت آمى باسكال من منصبها كرئيسة مشاركة لشركة سونى بيكتشرز إنترتينمينت، بعد نحو ثلاثة أشهر من عملية قرصنة ضخمة تعرضت لها الشركة ونشر العديد من رسائل البريد الإلكترونى.
لا يوجد المزيد من البيانات.