منذ قرابة عامين والعالم لم يسمع من موسكو وواشنطن سوى تبادل الاتهامات والإدانات والتصريحات الحادة
رغم اختلاف الزمان والمكان، ورغم انهيار الاتحاد السوفيتى منذ ربع قرن مضى، ورغم اختلاف مصر وروسيا الآن محليًا وإقليميًا ودوليًا عما كانتا عليه فى الحقبة السوفيتية.