أبطال يحملون الرايات ويورثونها من بعدهم لأبطال آخرين، لا تقل وطنيتهم وخوفهم على أمن وسلامة شعب مصر عن الأولين، فهم خلدوا سيرتهم بأحرف من نور.
قالت زينب محمد فتحي، أحد جيران الشهيد خالد المغربي، والملقبة بـ "أمه الثانية"، إن الشهيد "دبابة" كان له العديد من المواقف الإنسانية معها.