سخر نشطاء وشخصيات عامة تركية من قرار الحكومة التركية بتحويل المقر الرئيس لصحيفة زمان التركية، الواقع فى الشطر الأوروبى من مدينة إسطنبول، إلى محكمة، بعدما سيطرت الحكومة عليه قبل 4 سنوات.
خلال 48 ساعة تعرض 3 نواب للفصل من البرلمان التركى ثم للاعتقال فى اليوم التالى مباشرة بزعم تواصلهم مع حركة الخدمة، وهى التهمة التى يرى مراقبون أن أردوغان يستخدمها ضد أى معارض لسياساته.