خلال صيف عام 1793، أصيب آلاف من سكان فيلادلفيا بمرض مروع حيث أصيب أغلبية الناس بالحمى والقشعريرة ، وأصبح الأثرياء يفرون من المدينة و"السود"اهتموا بمرضى الوباء
لا يوجد المزيد من البيانات.