كثيراً ما تكن لدينا معتقدات راسخة وكأنها حجارة لبناء هرم معرفي بداخلنا‘ لكن يا عزيزي أنت لست خارجاً عن النص بل تتبعه لأن الله خلقك للتدبر في الأشياء لا أن تحيا ساكناً.
نفسي أتوه وأخرج برا الحدود نفسي أكسر الحواجز والقيود
أحياناً لا ندرك ما حولنا من متغيرات لذلك النظر بعمق للأشياء لايفقدها قيمة، ولكن ما الذي يستحق التأمل وماذا عن دونه، حتماً هناك أشياء خلقت للتعجب وأخرى للتفكر.. إلخ،
مرورا بمراحلنا الحياتية باختلاف أشكالها اليومية نتلقي دروساً قاسية من الحين إلي الآخر. ولكن نتجاوز كل محنة وابتلاء بتوفيق الله وعونه، ثم ندرك فيما بعد أن كل هذه الصعاب تزيدنا صلابة..