يمكن أن يؤدي هذا ادمان الطفل على الهاتف المحمول إلى انخفاض المشاركة الاجتماعية، مما يؤثر على تفاعلاتهم مع الآخرين وربما يؤدي إلى العزلة الاجتماعية.
يقضى الكثير من الأشخاص معظم أوقاتهم بتصفح مواقع التواصل الاجتماعى، سواء للتحدث مع الأصدقاء أو تصفح صفحات ترفيهية معينة، وقد يمتد الأمر لساعات طويلة..
كشفت دراسة علمية حديثة أشرف عليها علماء من جامعة بايلور بولاية تكساس، أن الأشخاص الذين يتحققون من هواتفهم باستمرار يكونون أكثر عرضة للنكد.