نقلت سيارة الإسعاف جثمان نور سعد كلش الطالب الجامعى، الذى غرق منذ 11 يوما فى مصيف بلطيم إلى المشرحة لتشريح الجثة وبيان سبب الوفاة قبل السماح بدفنه.
"أين أنت يا نور يا قلب أمك".. بهذه الكلمات تنادى والدة الطالب نور سعد الذى غرق بشاطئ الأمل في بلطيم، وهى تجوب الشاطئ ذهابا وإيابا لعلها تقع عينيها على جثة نجلها.