عادت مصر إلى الواجهة كلاعبٍ إقليمي رئيسي، واستغلت موقعها الإستراتيجي ومواردها الطبيعية والبشرية، ولا تزال مثلما كانت في الماضي، عاملا مهما ومؤثرا في استقرار الوطن العربي عموما ومنطقة الشرق الأوسط
ما إن تحل محنة أو كارثة لا قدر الله بأي دولة عربية أو أفريقية وحتى عالمية إلا وتجد مصر في مقدمة الايادي الممدودة بالمعونة وإرسال المعدات والأجهزة والمستلزمات الطبية.