كيف لبلاد ودول بها صراعات ممتدة لسنوات منذ 2011 وما زال يتشدق المجتمع الدولى بضرورة تطبيق الديمقراطية كأولوية أولى، رغم أن هذه الدول أصبحت مُهددة بكوارث إنسانية وصحية وحلً الخراب والدمار في كل شبر بأراضيها في ظل أوضاع اقتصادية وسياسية متدهورة إلى أبعد الحدود،
هُدمت دول باسم دعم معايير الديمقراطية، وخُربت أخرى باسم ترسيخ معايير حقوق الإنسان، وكم من أنظمة سياسية محترمة انهارت من أعداء الدول تحت مزاعم الديمقراطية.