داخل حجرة صغيرة مصنوعة على الطراز البيئي ووسط مئات اللوحات والأعمال الفنية التى تخطف انتباه كل من يشاهدها نظرا لجمال تكوينها وأفكارها الإبداعية.
اشتهر الطفل محمد شريف منذ الثامنة من عمره بأنه أصغر نحات فى محافظة الوادي الجديد، وذلك لبراعته فى تشكيل مخلفات النخيل ونحتها على أشكال البيوت الواحاتية التى يعيش بينها.
على مشارف المدينة الاسلامية العتيقة والذى مر على بنائها قرون عديدة امتدت حتى العصر العثمانى، حيث تظهر معالم قرية القصر الإسلامية بمركز الداخلة فى محافظة الوادى الجديد،.
بث مباشر عن الطفل محمد شريف ابن قرية القصر الاسلامية بمحافظة الوادى الجديد فى اعادة تدوير مخلفات النخيل وتحويلها الى قطع فنية عبارة عن بيوت تعكس تراث الواحات القديمة
نخيل الوادى الجديد هو رمز الخير والعطاء وسعة الرزق حيث تمثل النخلة فى المجتمع الواحاتى بمحافظة الوادى الجديد قيمة اقتصادية واجتماعية وتاريخية لا يمكن تغييرها مطلقا وهو ما جعل النخلة تحتل المكانة الاولى
ليست مقهى عاديا شأن المقاهى والكافتريات المنتشرة فى ربوع مصر، ولكنها اسم على مسمى فهى بيت الواحة الذى تتنسم فيه عبق الماضى وتعايش موروث الواحات الأصيل.
النحت على جذوع النخل ، فن جميل ، ابتكره احد فنانى الوادى الجديد، مستخدما أدواته من جذوع النخل المنتشرة بالوادى الجديد، ليحولها الى قطع فنية