وفى هذا المقال أتحدث عن طفل الليمون الذى أعطى دروسا كبيرة لشباب يجلسون ليل نهار على المقاهى بحجة البطالة، وعدم إيجاد فرصة عمل، وكذلك أعطى دروسا لمن يقوم بالتسول وسؤال الناس
صاحب وجه بشوش، عرف بين زبائنه بالكرم والمرح، لم يتجاوز عمره 13عامًا، يدرس بالصف الأول الإعدادي، بإحدى مدارس سمالوط شمال المنيا
تناولت برامج التوك شو يوميًا مجموعة من القضايا والموضوعات المهمة التى تخص الشأن الداخلي والقضايا العالمية، كانت أبرز القضايا التي عرضتها برامج مساء السبت.
تغطية خاصة أجرها تليفزيون اليوم السابع حول قصة "طفل الليمون" والذي آثار جدلاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعى في الفترة الأخيرة..
تناولت برامج التليفزيون مساء أمس الجمعة العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى وشغلت الرأى العام..
قال طفل الليمون خلال لقائه ببرنامجه واحد من الناس "ستى علمتنى مخدش حاجة من حد.. وستى قالتى إن أبويا وأمى ماتوا فى حادثة ولما عرفت أنهم عايشيين مقولتش لستى
ثبت بتقريرى "رئيس فريق التدخل السريع بمديرية التضامن الاجتماعي" بمحافظة البحيرة، و"اللجنة الفرعية بالمجلس القومي للأمومة والطفولة" بمركز كوم حماده بواقعة الطفل
أثار فيديو "طفل الليمون" الذي التقطه الإعلامي أحمد سالم، تفاعلا كبيرا عبر منصات السوشيال ميديا في الآونة الأخيرة، حيث خطف الطفل "أحمد" قلوب رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين تعاطفوا معه خاصة أن الطفل الذي لم يتجاوز الـ 12 عاما من عمره، لدية عزة نفس وحب لعمله الذي يمارسه في طفولته للإنفاق على أشقائه الأصغر منه، رافضا أن يأخذ أية أموال من المارة إلا من خلال بيع الليمون.
خطف طفل صغير، أنظار الكثيرين على السوشيال ميديا، مؤخرًا بسبب فيديو نشره الإعلامي أحمد سالم، حينما شاهده بالصدفة