"العودة إلى اتفاقية باريس المناخية".. قرار أمريكى وقعه بايدن فى مستهل حقبته الرئاسية، لإعادة توجيه البوصلة الأمريكية، نحو محيطها الدولى، بعد سنوات، يراها قطاع كبير من المتابعين بمثابة "انقلاب"..
وهنا يثور التساؤل حول ما إذا كان هناك بديلا، لدى الحزب الجمهورى، أو بالأحرى "التيار الموالى لترامب"، حال نجاح الديمقراطيين في عزل الرئيس المنتهية ولايته سياسيا، عبر منعه من القيام بدور سياسى في المستقبل.
يبقى التحدى الذى يواجه بايدن هو إعادة توحيد الأمريكيين، عن طريق تحقيق أكبر قدر من التوازن في إدارته، عبر اختيار أعضائها،