فى نظرة تأملية لأحوال المجتمع التى تحمل الكثير من التناقضات وأسباب التعجب ، نرى هذا الإهتمام المبالغ فيه بأزمة المطربة الشهيرة والذى يتنافى مع كافة القيم الأخلاقية واحترام الخصوصية التى يجب احترامها من باب اللياقة والأدب،
أستهل مقال اليوم بكلمات النبي الكريم صلى الله عليه وسلم: "إنما بُعثت لأتمم مكارم الأخلاق".
كما نعلم جميعاً أنه عندما يشتد ويتضاعف الحقد بالنفس البشرية، عادة ما يخرج عنها كل ما هو عبث، وكلما شعر هذا الكاره بأنه لم يعد له مكان، جن جنونه وتصاعدت موجات عبثه وتخبطه.
كل عام ومصر وأهلها وناسها الطيبين المتعففين بخير وسلام و رضا من الرحمن، أعاده الله علينا جميعاً بكل الخير و البركة والسلام و الأمان.
"إشارات واضحة وأخرى مبهمة، توقعات واستعدادات وتربصات هنا وهناك، تصريحات متعددة المعانى لقادة وساسة الدول الغربية على رأسها أمريكا، تكهنات واستنتاجات وضخ أسلحة ووساطات، وما زالت الصورة مشوشة باهتة يشوبها الغموض، لتترك العالم يترقب ما هو قادم على صفيح ساخن".
و من جديد نعود للحديث عن ظاهرة التريند وما قد تسببه من تصرفات غير لائقة وتسابق غير محسوب لا يبالى بأية معايير للقيم والأخلاقيات المتعارف عليها بالمجتمع
عودة للحديث عن وباء كورونا الذى لا يكف عن التحور والتغير كلما تمت السيطرة على موجة من موجاته حتى علت عليها الأخرى بغير هوادة.
في خطوة غير مسبوقة بتاريخ مصر اتخذ الرئيس عبد الفتاح السيسي قرارات جريئة من شأنها أن تحقق العدل والمساواة وتعلي قيمة العدالة
فى نظرة تأملية لظاهرة اجتماعية شديدة الخطورة، لها من التأثيرات السلبية ما هو كفيل بهدم استقرار وتشتيت الأسرة المصرية .
للعام الثانى على التوالى يهل علينا هلال الشهر الكريم بزمن وباء لم ينته بعد، وبما أن شهر رمضان المبارك شهر الخير والبركات واللمة والعزومات.
لم يسعدني الحظ بأن أكون ممن عاصروا جيل العمالقة بالفن ، لكنني بطبيعة الحال لكل من يبحث دائماً عن الجمال و العمق أعود للماضي حتي و إن لم أكن عاصرته لربما أجد به ضالتي التي أفتقدها بمفردات هذا العصر