قالت "هيئة الرقابة" على الحكومة الإسرائيلية، اليوم ، الاثنين، إنها ستفتح تحقيقاً في حادث التدافع الذي وقع خلال احتفالات عيد الشعلة في جبل ميرون شمال إسرائيل، وأدّى لوفاة 45 شخصاً الجمعة الماضي.
بدأت إسرائيل عصر امس الجمعة بتشييع ضحايا حادث تدافع ضخم وقع فجراً خلال احتفال ديني شارك فيه عشرات آلاف اليهود المتشددين وأوقع 45 قتيلاً على الأقل، بينهم أطفال، و150 جريحاً.
أعلن عوفير جندلمان، المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، "حداداً وطنياً"، الأحد المقبل، على ضحايا حادث التدافع في "جبل ميرون"، والذي أسفر عن مقتل 44 شخصاً
قتل أكثر من 44 شخصا في تدافع عند تجمع ديني لليهود في شمال إسرائيل، كان هذا أول حدث ضخم يعقد بشكل قانوني منذ أن رفعت إسرائيل جميع القيود المتعلقة بوباء فيروس كورونا تقريبًا.