كشفت دراسة حديثة، أن اللب الحديدى الضخم لعطارد يرجع على الأرجح إلى مغناطيسية الشمس، وليس التصادم مع الأجرام السماوية الأخرى كما كان يعتقد سابقًا.
لا يوجد المزيد من البيانات.