العندليب عبد الحليم حافظ، آسر القلوب، والآذان، أغانيه الساكنة في أذهاننا، ولا تزال تطربنا حتى الآن مهما تغيرت الأذواق، واختلفت الأزمنة، اليوم يوافق ذكرى وفاته
كان للعندليب الأسمر عبدالحليم حافظ ملايين المعجبات فى مصر والعالم العربى، ففضلاً عن الإعجاب بفنه وصوته كانت ملايين الفتيات ترين فيه صورة فتى الأحلام..
كان للعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ بعض الطقوس التى يعتقد أنها تخفف آلامه وتساعده على استكمال مسيرته ، وفى أحد حوارات العندليب الصحفية التى أجراها عام 1958 كشف عن سر أيقونة خففت هذا الألم فى رحلة علاجه بلندن.
يتعرض النجوم دائما للعديد من المواقف الصعبة أثناء تصوير أعمالهم الفنية، وقد يضطرون للمجازفة بصحتهم وتعريض حياتهم للخطر