يتغير المشهد بسرعة خلف سور مجرى العيون بمصر القديمة، بالتزامن مع إنشاء مشروعات التطوير الجارية بالمنطقة والتي تستهدف إعادة الاستغلال للمنطقة المحيطة بالسور.
لا يوجد المزيد من البيانات.