لا يجب النظر إلى أزمة المسجد الأقصى على أنها مجرد رفض من الفلسطينيين، للإجراءات التى اتخذها الاحتلال الإسرائيلى بوضع أجهزة فحص فى محيط الحرم القدسى
مع توفر الإرادة الوطنية والتنسيق العربى والقوة المسلحة، ستظل الدول العربية الكبرى تعانى من آثار المشروع الصهيوأمريكى لتفتيت الخليج وجنوب المتوسط.