طلقني زوجي غيابياً ورفض رد حقوقي الشرعية من نفقات عدة ومتعة وصلت على 600 ألف جنيه، لأعيش في دوامة العنف الأسري طوال الشهور الماضية، وعندما طالبته بتوفير مسكن لأولاده..
"طردني للشارع بعد 8 سنوات زواج، واستولى على مسكن الحضانة رغم أنني أمتلك بشكل قانوني نصفه بعد أن سدد ثمنه للمالك والنصف الأخر لزوجي وطالبته به كوني حاضنة
" زوجي لديه ممتلكات بملايين الجنيهات ويبدد أمواله على أهله، ويرفض منحي نفقات أولادي بعد أن عشت برفقته 18 عام، ليذهب ويتزوج ويعيش حياته ويتركني في دوامة لا تنتهي لملاحقته بالقضايا والبلاغات.
تشهد أروقة محاكم الأسرة، شدا وجذبا وتبادل الاتهامات بين الأزواج والزوجات، ليبحث كلا الطرفين عن الانتصار ورد حقوقه، لنرى ونسمع العديد من القضايا والتفاصيل والحكايات الغريبة.
كلمات جاءت على لسان إحدى الزوجات أمام محكمة الأسرة، أثناء بحثها عن إلزام زوجها بتوفير مسكن حضانة بديلا لشقتها التي استولى عليها والمقدرة بقيمة 750 ألف جنيه.