يجلس العم ربيع محمد، أمام العدة الصغيرة التى يحملها من منزله فى الصباح ليمارس عمله منتظر الرزق والزبائن، فمنهم من يحتاج للحام وابور جاز قديم..
لا يوجد المزيد من البيانات.