أكدت وزيرة البيئة والتنمية المُستدامة لجمهورية الكونغو برازافيل والمنسقة التقنية للجنة المناخ لحوض الكونغو، أرليت سودان-نونوه، على ضرورة مواصلة "دبلوماسية المناخ" وتعزيز الاقتصادين الأخضر والأزرق بغية إنجاح الانتقال الطاقي الذي يعتبر طوق نجاة من حالة الطوارئ المناخية الراهنة.