عاشت حياتها مخلصة فى عملها ومؤدية لرسالتهافعرف تلاميذها منزلتها وقيمتها، ففى مشهد تجلت فيه معانى الحب والاحترام والتقدير، حرص المئات من تلاميذ المعلمة هدى على الجوهرى معلمة اللغة الفرنسية بمدرسة الرحاب الثانوية.
"قم للمعلم وفه التبجيلا.. كاد المعلم أن يكون رسولا".. مقولة جسدت مدى الدور الكبير الذى يقوم به المعلمين والمعلمات فى المراحل التعليمية المختلفة، فهم عماد الأمة وقوامها ومن تحت أيديهم يتخرج الأطباء..