مضت ثلاث ساعات بعد انتهاء مواعيد عملى، ظللت خلالها جالسًا إلى مكتبى لا أصنع شيئا سوى انتظار الإذن لى بالانصراف، فقد أجبرنى رئيسى الجديد على البقاء، ولم أجد ضرورة لذلك.
لا يوجد المزيد من البيانات.