رحلة طويلة من اللعب الفني الذي مارسته الكاتبة سارة درويش بفنية عالية على صفحات الرواية التي اقتربت من ثمانين صفحة بعد المئة، قدرة سردية تتسم بالبساطة التي تقود إلى السلاسة.
لا يوجد المزيد من البيانات.