أحيانًا ينتابني السؤال في عصرنا هذا، عصر الكومبيوتر والانترنت والمنصات الإليكترونية، والقصف الإعلامي المكثف الذي استهدف منذ سنوات تطبيع العقول لتقبل مفاهيم الكونية والعولمة..
لا يوجد المزيد من البيانات.