لم يعد الأمر انفرادًا صريحًا بتحديد ما يراه الناس أو يُمنعون منه؛ إنما تطوَّر لمُمارسات صدامية خشنة مع محاولات المأسسة والضبط القانونى للمنصَّات الاجتماعية.
لا يوجد المزيد من البيانات.