على مدى سنوات لم تتوقف حملات الدعاية المضادة ومنصات إطلاق الشائعات من دول ومحطات كثيرة، وإنفاق مئات الملايين من الدولارات، فقد عجزت عن تحقيق أى أهداف،
لا يوجد المزيد من البيانات.