لا سعادة تفوق تلك السعادة التي يشعر بها "الراضون بكل حال"، هؤلاء الأنقياء المتصالحون نفسيا الذين يرضون بالقليل، ترتسم السعادة على وجوههم، ويخالط الفرح قلوبهم.
لا يوجد المزيد من البيانات.