على عكس التيارات السائدة في الاتحاد الأوروبى على مستوى الساسة، اختار الساسة وصناع القرار في إيرلندا، دعم القضية الفلسطينية، وإدانة العنف الإسرائيلي بحق المدنيين في رسائل واضحة، لا تحمل تأويل
لا يوجد المزيد من البيانات.