داخل حوش صغير ستجد المعلم والحرفى جالس على بسطته وأمامه قرمة صغيرة مر عليها عشرات السنين، يقطع عليها سعف النخيل لقطع صغيرة حتى يتمكن من تحويله إلى أقفاص تباع للتجار، فهنا فى ذلك المكان
لا يوجد المزيد من البيانات.