اعتاد الأزواج قضاء أوقاتهما في الآونة الأخيرة عبر شبكات التواصل الاجتماعى، ما جعل الحياة فاترة ليس لها أي مذاق ولا اهتمامات سوى جلب الأموال وإنفاقها على الأبناء دون تواصل مع بعضهما البعض
لا يوجد المزيد من البيانات.