تحتوي مقبرة تعود إلى القرن السادس عشر في بيرو على بقايا طفلين صغيرين لا تزال هياكلهما العظمية تظهر التأثير المدمر للجدري في الفترة الاستعمارية المبكرة.
لا يوجد المزيد من البيانات.